Powered By Blogger

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الشفرة المثاني إحدى معجزات القدرة الإلهية والعلم اللدنّي لكونها لغة وشِفرة نقل وحفظ المعلومة الكونيّة وأساس الثورة الرقمية فلابد أن يكون مشاراً إليها في كتاب الله الذي يحتوي إعجازاً لأهل هذا العصر بلغتهم وصنعتهم يعجز علمهم وقدراتهم وأدواتهم والكبير من حاسباتهم وكما سجد لله جهابذة أهل البيان أمراء الفصاحة وسحرة الكلام لبلاغته فسيخّر ساجدين له بهذا العصر أيقونات العلوم ونوابغ العلماء وصنّاع ذكاء الحواسيب لإعجازه عجبه عظمته، فهي تحمل المعاني الفوائد اللطائف وتكشف عن كثير من الحقائق الأسرار المعجزات

بحث هذه المدونة الإلكترونية

بحث هذه المدونة الإلكترونية

Translate

برنامج الشفرة المثاني للقرآن الكريم د. خالد بكرو

المعطيات الرّقميّة في القرآن الكريم، د. خالد بكرو

المعطيات الرّقميّة في القرآن الكريم Digital Data in The Holy Quran المجلة الأ...

لزيارة صفحة الفايس بوك

لزيارة صفحة الفايس بوك

عنوان الموضوع

نبذة عن محتوى الموضوع

عنوان الموضوع

نبذة عن محتوى الموضوع

عنوان الموضوع

نبذة عن محتوى الموضوع

عنوان الموضوع

نبذة عن محتوى الموضوع

عنوان الموضوع

نبذة عن محتوى الموضوع

الجمعة، 21 ديسمبر 2018

الشِّفرة المثاني للكلمة القرآنيّة تكشف سر الرّقم سبعة في القرآن الكريم والكون، د. خالد بكرو


الشِّفرة المثاني للكلمة القرآنيّة تكشف سر الرّقم سبعة
 في القرآن الكريم والكون

الدكتور المهندس خالد بكرو


               المؤتمر الدولي السادس للتطبيقات الإسلامية في علوم الحاسوب وتقنياته-إيمان، 20-23 ديسمبر/كانون الأول 2018 ماليزيا

الخلاصة
" اعلم أن القرآن الكريم الذي هو بحر المعجزات والمعجزة الكبرى يثبت النبوة الأحمدية والوحدانية الإلهية إثباتاً، ويقيم حججاً ويسوق براهين ويبرز أدلة تغني عن كل براهن آخر"([1])
اقتضت حكمة خالق السّماوات السّبع والأراضين السّبع سبحانه وتعالى، اختيار الرّقم سبعة (7) ليكون من أسس بناء مثاني كتب الله سبحانه وتعالى، لكتاب المنظور وهو الكون، والكتاب المقروء وهو القرآن الكريم، إذ لهذا الرّقم دلالات يصعب حصرها في الكون، بدءاً من الذّرات وانتهاءً بالمجرّات، وله في القرآن وفي أحـاديث المصطفى ، أسراراً لا يعلمها إلا الله فقال العلـماء أخفى  الله عنا سر الرّقم سبعة (7) لحكمة هو يعلمها.
في خضم الأبحاث التي تبحث في الإعجاز ما بعد العددي في القرآن الكريم، إعجاز الشِّفرات العددية، يكشف البحث أحد أسرار اختيار الرّقم سبعة (7) في الكون، وفي القرآن، وذلك باستخدام الشِّفرة المثاني للقرآن الكريم، الأصفار والواحدات، هذه الشفرة التي تعدّ لغة عمل كل التّقنيات الحديثة، إذ وجدنا أن الشِفرة المثاني للرقم سبعة (7) تمثّل شكلاً يعبّر عن اسم ﴿الله﴾، والشِّفرة المثاني لعدد حروف لفظ الجلالة ﴿الله﴾ تثبت وتشهد على وحدانيّة الله سبحانه وتعالى، إذ جاءت محتويةً على الرمز واحد فقط. فكما وضع الخالق العظيم، الحقائق الماديّة التي تدلّ على وحدانيّته في هذا الكون، كذلك أودع في اسمه وفي كتابه البراهين العلميّة لتكون دليلاً على وحدانيّته، خالق واحد فرد صمد سبحانه وتعالى.
يقدم البحث بعض النتائج، ويعرض عدداً من المعاني واللطائف والعجائب، ويكشف بعض الحقائق والمعلومات والأسرار والإعجاز لكلمات القرآن، تؤكد أن الإعجاز الجديد للقرآن هو إعجاز الشِّفرات العددية، وهذا البحث ليس إلا بداية، ونتائجه دليل واضح على أن كنوز القرآن العظيم لا تنتهي، وأن عجائبه لا تنقضي، ولذلك فإنه كفيل بشحذ هِمَم الدّارسين للتّوجه نحو الدّراسات القرآنيّة وتدبر كتاب الله، واكتشاف المزيد من أسرار القرآن وعجائبه. وللبحث فائدة كبيرة في الدعوة إلى الله، وفي خطاب غير المسلمين وإقناعهم بصدق كتاب الله، وبخاصة العلماء وأصحاب الاختصاص منهم.

الكلمات المفتاحية: معالجة اللغات الطبيعية، المعالجة الآلية للغة العربية، سر الرقم سبعة في القرآن الكريم، أسرار الشفرة المثاني للقرآن الكريم، الاعجاز العلمي في القرآن الكريم، اعجاز الشفرات العددية في القرآن الكريم.


(1)   سعيد النّورسي. كليّات رسائل النّور، الكلمات، الكلمة التاسعة عشر، تخص الرسالة الأحمدية.

لقراءة وتحميل البحث

حقائق وإعجاز الشِّفرة المثاني للقرآن العظيم، د. خالد بكرو


حقائق وإعجاز الشِّفرة المثاني للقرآن العظيم
              Facts and Miracles of Binary  Quran Code                  

الدكتور المهندس خالد بكرو


المؤتمر الدولي السادس للتطبيقات الإسلامية في علوم الحاسوب وتقنياته-إيمان، 20-23 ديسمبر/كانون الأول 2018 ماليزيا

الخلاصة
إن أساليب القرآن الكريم غريبة وبديعة كما أنها عجيبة ومقنعة، يحافظ على ليونة أساليبه وشبابيته وغرابته مثلما نزل أوّل مرة، ومع أن اعجازه في بلاغتِه ونَظْمه اللغوي وما يتضمنه من حقائقَ علميّة، إيمانيّة واخباريّة، فإن حقائق وإعجاز الشِّفرة المثاني الأصفار والواحدات، لكلمات القرآن الكريم وآياته، يفوق تصوّر البشر، فلا نعتقد أن أرقام هذا المبحث أدلّة أو حقائق، وليست عجائب أو إعجاز بل أرقام تنطق بالحق من كتاب ينطق بالحق، كما قال سبحانه وتعالى: ﴿ هذا كتبنا ينطق عليكم بالحق ﴾ [الجاثية: 45/29]، فقد تكون الشِّفرة المثاني هي الشِّفرة القرآنيّة التي أودعها سبحانه وتعالى في حروف كتابه.
كما أودع الله سبحانه وتعالى في مخلوقاته معلومات مشفّرة، كذلك أودع في كلماته وآياته معلومات مشفّرة، وإن ظهور بعض حقائق وأسرار الشِّفرة المثاني للقرآن العظيم، وما تحمله من إعجاز، في عصر ثورة المعلومات والاتصالات، وفي وقت يتسابق العلماء لفك أسرار شفرة الجينوم البشري، أو كتاب الحياة، يؤكد استمرار خلود معجزة القرآن المجيد، وقد تساعد شفرة الكتاب المجيد في فهم أسرار وإبداع الخالق في هذا الكتاب، فهناك تشابه بين الشّيفرتين لأنهما كتبتا بقلم واحد، لتدلّان على واحد. وما هي إلا دليل على مواكبة القرآن الكريم للجديد من العلوم، وعلى استمراره آية التحدي الكبرى المستمرة للثّقلين. نعرض في المبحث بعض الأمثلة عن المعاني واللطائف والعجائب، والمعلومات والحقائق والأسرار والإعجاز، المستخرجة من الشِّفرة المثاني لآيات وكلمات القرآن الكريم، والتي أهمها براهين التّوحيد في أسماء الله الحسنى، والتّطابق والتّناسق مع بعض الحقائق الإيمانيّة والعلميّة والأحداث والوقائع التاريخيّة، وأيضاً إعجاز يتعلق بالرّقمين سبعة وتسعة عشر (7)(19). ويظهر المبحث أن مثاني القرآن الكريم إشارة إلى الشفرة المثاني، ويظهر علاقة مثاني القرآن بالسّبع.
أينما وجّهت نظرك في هذا البرهان يمكنك أن تشاهد قطرة من بحر للعلم تفتح شهية العلماء، وتلهم قريحة الفقهاء، وتشحذ همم الباحثين والأدباء، فأينما صرفت قلبك في هذا النّور ستجد لمعةً من فيض إعجاز باهر متجدّد، وكم كان عظيماً وصف من نزل عليه هذا النور سيّدنا محمد حين قال: ((لا تنقضي عجائبه ولا يشبع منه العلماء)).
الكلمات المفتاحية: معالجة اللغات الطبيعية، المعالجة الآلية للغة العربية، إعجاز الشفرات العددية، الشفرة المثاني للقرآن الكريم، حقائق وإعجاز الشفرة المثاني للقرآن العظيم.


الاثنين، 29 أكتوبر 2018

الكلمة { كلمه } في القرآن الكريم معانيها، أشكالها، أقسامها، أنواعها، أصنافها، صفاتها، قوانينها ، الدكتور المهندس خالد بكرو


الكلمة { كلمه } في القرآن الكريم
معانيها، أشكالها، أقسامها، أنواعها، أصنافها، صفاتها، قوانينها 

  
الدكتور المهندس خالد بكرو
باحث في الإعجاز العلمي في القرآن الكريم

المجلة العربية للعلوم ونشر الأبحاث- مجلة العلوم الإسلامية، عدد 2، مجلد 1، ديسمبر 2018

الخلاصة
قال الله سبحانه وتعالى:
﴿ وَلَوْ أَنَّما فِي الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَا نَفِدَتْ كَلِماتُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ [لقمان: 31/27]. وَلَوْ أَنَّ أشجار الأرض أقلام والأبحر مدادها لكتابة كلمات الله سبحانه وتعالى فلن تنفد كلمات الله سبحانه وتعالى ولا تفنى عجائبها، " وَعَلَى هَذَا فَالْكَلِمَةُ مُفَسَّرَةٌ بِالْعَجِيبَةِ، وَوَجْهُهَا أَنَّ الْعَجَائِبَ بقوله كن وكن كَلِمَةٌ وَإِطْلَاقُ اسْمِ السَّبَبِ عَلَى الْمُسَبَّبِ جَائِزٌ" ([1]).
انطلاقاً من هذا الكلام للإمام الرازي في تفسير الآية، وهو الذي أقام الحجة على أن دلالات الألفاظ القرآنية وضعية لا ذاتية وأن رسمها توقيفي، أخذنا نبحث في أشكال رسم هذه العجيبة، ونخص في هذا البحث كلمة { كلمه }، إذ عرضنا أشكال كلمة { كلمه } في القرآن الكريم وأقسامها وأنواعها وأصنافها، وأهم معانيها، وقدمنا إحصائيات عن ورود الأشكال الأربعة في الكتاب العزيز، وهي{ كلمه، كلمت، كلم، الكلم }.
يقدم البحث أيضاً عرضاً شاملاً عن الكلمة القرآنية تعريفاً وأهميةً معنىً ورسماً، ويعرض أهم صفات كلمات الله. وتكمن أهمية البحث في أنه يستخلص قوانين كلمة الله لكل شكل من أشكال كلمة {كلمه}، ويستنتج مجموعة من المعان واللطائف والعجائب، ويستنبط عدداً من الحقائق والمعلومات والأسرار والإعجاز، من أهمها أن كلمة { كلمه } في معظم النصوص القرآنية التي جاءت فيها كانت منسوبة إلى اسم الله صراحة أو بالإضافة، وما هي إلا إشارة إلى أن كل ما في الكون هو خلق الله، وأن الله هو خالق كل شيء، وكل شيء أوجد بكلمة الله ويتبع كلمات الله ويخضع لها، كيف لا والكلمة هي أول ما ظهر من الحضرة الإلهية للعالم، والعالم كله كلمات الله سبحانه وتعالى، كلمات عليا تامة صادقة طيبة عادلة حسنى لا تفنى ولا تتبدل.
الكلمات المفتاحية: قوانين كلمات الله، صفات كلمات الله، معان كلمة { كلمه } في القرآن الكريم، أشكال كلمة { كلمه } في القرآن الكريم، أقسام {كلمه} في القرآن الكريم، أنواع { كلمه } في القرآن الكريم، أصناف { كلمه } في القرآن الكريم.


1.      محمد بن عمر الرازي، تفسير الرّازي = مفاتيح الغيب أو التفسير الكبير، باب تفسير سورة لقمان الآيات 27-28، ج 25، ص: 127.