Powered By Blogger

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الشفرة المثاني إحدى معجزات القدرة الإلهية والعلم اللدنّي لكونها لغة وشِفرة نقل وحفظ المعلومة الكونيّة وأساس الثورة الرقمية فلابد أن يكون مشاراً إليها في كتاب الله الذي يحتوي إعجازاً لأهل هذا العصر بلغتهم وصنعتهم يعجز علمهم وقدراتهم وأدواتهم والكبير من حاسباتهم وكما سجد لله جهابذة أهل البيان أمراء الفصاحة وسحرة الكلام لبلاغته فسيخّر ساجدين له بهذا العصر أيقونات العلوم ونوابغ العلماء وصنّاع ذكاء الحواسيب لإعجازه عجبه عظمته، فهي تحمل المعاني الفوائد اللطائف وتكشف عن كثير من الحقائق الأسرار المعجزات

بحث هذه المدونة الإلكترونية

بحث هذه المدونة الإلكترونية

Translate

برنامج الشفرة المثاني للقرآن الكريم د. خالد بكرو

المعطيات الرّقميّة في القرآن الكريم، د. خالد بكرو

المعطيات الرّقميّة في القرآن الكريم Digital Data in The Holy Quran المجلة الأ...

لزيارة صفحة الفايس بوك

لزيارة صفحة الفايس بوك

عنوان الموضوع

نبذة عن محتوى الموضوع

عنوان الموضوع

نبذة عن محتوى الموضوع

عنوان الموضوع

نبذة عن محتوى الموضوع

عنوان الموضوع

نبذة عن محتوى الموضوع

عنوان الموضوع

نبذة عن محتوى الموضوع

السبت، 30 ديسمبر 2017

رياضيات القرآن الكريم، الإحصاء - الدكتور المهندس خالد بكرو

رياضيات القرآن الكريم، الإحصاء
الدكتور المهندس خالد بكرو
باحث في الاعجاز العلمي في القرآن الكريم

المؤتمر الدولي الخامس للتطبيقات الإسلامية في علوم الحاسوب وتقنياته، 26-28 ديسمبر / كانون الأول 2017 اندونيسيا

الخلاصة: مع تعدّد علوم العصر وتشعّبها إلى اختصاصات دقيقة، من الضّرورة البحث وتوضيح بعض ما يحتويه القرآن الكريم من الإشارات العلميّة، وإعجازه في سبقه إليها، وخصوصاً ما يتعلّق بعلوم العصر الرقمي، الرياضية والعلمية وأدواتها، وخصوصاً أننا في جيل الأرقام وعصر العد والإحصاء، حيث نشهد ثورة الأرقام، وعصراً رقمياً بكل منتجاته. منها إشارته لعلم الإحصاء والعد، الذي يعتبر أحد أسس العلوم الحديثة، وأحد أهم حلقات العلاقة بين الحاسوب والقرآن الكريم، لقد أدى تطوّر الحاسوب وأدواته، وتوفّر البرامج الإحصائيّة المتطوّرة والشّاملة إلى زيادة كبيرة في الدّراسات القرآنيّة الإحصائيّة، إذ يعتبر بعض العلماء أن هذه الأبحاث ستكون أغزر الدّراسات القرآنية، والأفق الجديد لإعجاز القرآن الكريم، لما تقدمه نتائج هذه الدراسات من الحقائق اليقينية الثابتة والمعان الواضحة، تُؤكد مصدره، وتُثبت حِفظه، وتُصدّق مُبلّغه صلى الله عليه وسلم، وتثبت إيمان المؤمنين به، وتقوّي الموقنين به. وتعد دليلاً علمياً مادياً حاسماً، على أن ترتيب القرآن الكريم بسوره وكلمات، وتحديد عدد الحروف والكلمات والآيات هو أمر توقيفي ووحي من الله سبحانه وتعالى، ليس لأي أحد فيه أدنى تصرُّف، أو رأي، لذلك نجد أنه تمّت الإشارة إليه في عشر آيات قرآنية.
نسعى من خلال البحث لإظهار دعوة القرآن الكريم إلى استخدام العدّ والإحصاء والحساب، وتوضيح أهمية علم الإحصاء كعلم مشار إليه في القرآن الكريم بدقة، وتأصيل هذه الإشارة القرآنية، وتوضيح وشرح دلالتها، لما لتوظيف علم الإحصاء وفروعه وأدواته باستخدام الحاسوب أهميّة كبيرة وفوائد كبيرة لكشف حقائق وفوائد وإعجاز وأسرار أخرى جديدة مع محتويات كتاب الله سبحانه وتعالى، تفتح باباً جديداً للتّدبّر فيه، وتكون أسلوباً جديداً مقنعاً لهداية البشر، وتؤكد أن جميع ما تشاهدونه إنما هو مخلوق بأحسن شكل وأفضل هيئة وأتم وجه وأكمل صنعة، وينزل إليكم ويظهر بقدرٍ دُرس وأُحصي فكان موزون، ولو صنعتم أنتم وأدواتكم وعلومكم وكل دراساتكم الإحصائيّة لن تصلوا إلى أفضل وأجمل ممّا خلقنا وأحصينا وقدّرنا، وتحدّانا إحصائياً أن نحصي نعمه فقط، وهيهات تستطيع كل أدواتنا وحاسبتنا.
 الكلمات الجوهرية: الحاسوب والقرآن الكريم، الإحصاء في القرآن الكريم، الإعجاز العلمي في القرآن الكريم، رياضيات القرآن الكريم، القرآن الكريم يشير إلى علم الإحصاء، المعالجة الآلية لللغة العربية.
         
            أسأل الله أن يتقبل هذا البحث ذكراً لذاته ودعوة له ولدينه، وعلم ينتفع به وعمل صالح وصدقة جارية.

لقراءة البحث كاملاً https://www.slideshare.net/secret/zBFcaQHPMSWmY2

السبت، 23 ديسمبر 2017

الكلمة القرآنيّة أعماقها، أبعادها، أدوارها، ارتباطاتها، أشكالها، إعجازها، الدكتور المهندس خالد بكرو

الكلمة القرآنيّة
أعماقها، أبعادها، أدوارها، ارتباطاتها، أشكالها، إعجازها
مجلة الدراسات الاسلامية، جامعة عمار الثليجي، الأغواط، الجزائر، العدد 10، ديسمبر، 2017
­­­­

الدكتور المهندس خالد بكرو
عميد كلية العلوم وتكنولوجيا المعلومات - أكاديمية توليب للعلوم والتكنولوجيا
اسطنبول – تركيا

الخلاصة
 القرآن الكريم كلمة الله سبحانه وتعالى لصامتة، وكلمات القرآن هي اللؤلؤ المكنون وصدف درر الهداية ومنبع حقائق الإيمان، ومعدن أسس الإسلام، والتي تتنزّل من عرش الرّحمن وتتوجّه من فوق الكون ومن خارجه الى الإنسان، كلمة الله سبحانه وتعالىالناطقة لتخرجه من غياهب الظّلمات إلى الهدى والنّور.
الكلمات القرآنيّة هي وحي السماء، وهي قول الله سبحانه وتعالى وهي كلامه، وهي حصراً دون باّقي كلمات اللغة العربيّة فطرية موحاة من الله سبحانه وتعالى، تنتمي إلى عالم الأمر، لذلك تُقدّس وتعُظّم وتمُجّد ويُتقرّب بها وبقراءتها إلى قائلها، فكل كل كلمة قرآنية: لَهَا مِنْ نَفْسِهَا طَرَبٌ، وَمِنْ ذَاتِهَا عَجَبٌ، وَمِنْ طَلْعَتِهَا غُرَّةٌ، وَمِنْ بَهْجَتِهَا دُرَّةٌ.
ولمِا لهذه الكلمات من مزايا تنفرد بها، نسعى في هذا المبحث عرض بعضها، محاولين لمس ما أحاطت به الكلمة القرآنية من أشكال وحدود وأدوار وأبعاد وما لها من خصائص حرفية وعددية، وما بها من إعجاز بياني وعددي، لنصل بأرواحنا إلى لمس ارتباطاتها، كيف لا وهي كلام الله سبحانه وتعالى وقوله، وهي روح من أمره.

الكلمات المفتاحية: الكلمة القرآنية، أبعاد الكلمة القرآنية، أعماق الكلمة القرآنية، أدوار الكلمة القرآنية، ارتباطات الكلمة القرآني
                  أسأل الله أن يتقبل هذا البحث ذكراً لذاته ودعوة له ولدينه، وعلم ينتفع به وعمل صالح وصدقة جارية.


لقراءة البحث كاملا
يمكن تحميل البحث من الموقع https://www.slideshare.net/secret/7yM3KeojBKoIWK